تدور الدوائر وتمر الايام ولايصح الا الصحيح ..فالحوزة الساكتة وعمودها الساكت السيستاني ومن تبعه من منحرفين كسيد مناف وفضيحته الاخلاقية التي يندى لها الجبين وبعد كل ماعملوه من قتل بالايدي والالسن لال .الصدر الناطقين بالحق ووريثهم السيد القائد مقتدى الصدر هذه نتائجها فقد رد الكيد في نحورهم وانفضحت سرائرهم العفنة لكرامة ال. الصدرعند الله.. ولاتبقى الامور هكذا الا بطرد كل ساكت وعميل ومدعي ومحاكمته ومعاقبتهم اقصى عقوبه وان شاء الله تكون وتتحقق بعودة املنا وقائدنا السيد مقتدى الصدر حفظه الله وهو قريب جدا وهذه الفضيحة هي بداية النهاية للحوزة الساكته والى الابد
فالويل للزناة والساكتين فمقتدى قادم ولات حين مناص