مكتب السيستاني مكتب شرعي ام مكتب للزنا وتحت مسى المتعة وبتصوير vcd
في الوضع الحرج الذي يعيش به العراق اليوم من القتل والدمار وسلب للثروات والانفس نرى ان مرجعية السيستاني والتي تسمي نفسها المرجعية الكبرى في العراق وولي امر المسلمين
نراها تعيد امجاد الوليد حاكم الكوفه ومروان ومعاوية ويزيد وبلباس ديني هؤولاء هم احفاد اولائك
فمثلما سرق وقتل وانتهك الحرمات مروان عليه لعائن الله وتحت غطاء ديني
ومثلما تجاهر بالفسق وزنى وصلى وهو مخمور الوليد
ومثلما انتهك الحرمات والمقدسات وقتل من قتل واقصد معاوية
لقد عاد امجادهم اليوم السيستاني وزمرته الباغية فنراهم اليوم قد كشفوا على العوام وما فسقوا الى باموال الخمس والزكاة اموال المسلمين التي جلبوها من بين اصوات التفجيرات ومن بين الخوف والهلع
حتى تصل الى مكتب السيستاني ويفسق بها من يفسق
فالكل سمع بما فعله الطاغي وكيل السيستاني مناف الناجي وما هذا الى بسبب جهل الامه وتمسكها بهذه المرجعية الطاغية الباغية وهذا ما ظهر للعوام ولم اتكلم من جيب الصفحه ومن يريد فعالم الانترنت موجود وليرى بام العين فسقهم حتى اصبح مكتب السيستاني اليوم هو تجاره لمكتب الزنا وتحت عنوان المتعه المتعدده وبتصوير الفديو وباسماء براقه ولم يردعهم رادع عن ارتكاب المحرمات التي يندى لها الجبين
فعلى الشعب ان ينتبه الى هذه الزمره الخبيثه التي اودت به الى هذا الحال المأساوي وان تواجه الموقف بدون عاطفه او مصلحة على حساب الشعب والوطن
فلعنة الله على كل باغي وفاسق باموال المسلمين ومنتهك للحرمات ولعنة الله على احفاد معاوية والوليد ومروان ويزيد ...........