فضيحة وكيل السيستاني في العمارة السيد مناف الناجي الذي ظهر في مقطع فديو وهو يزني بزوجة صاحبه وبعد انتشرت هذه الفضيحة في المحافظات ومواقع الأنترنت وما رفقها من فضيحات اخر عندما تبين ان مناف عنده حوزة نسوية وقد زنا بعشرة نساء اضافة الى امتلاكه استوديا لتصوير النساء اثناء الزنا بهن للضغط عليهن فيما لو اراد مناف الزنا بهن مرة اخر ومتى مايشاء ، وبعد التوترات التي شهدتها العمارة واستنفار عشائر النساء المغدورات وبعد بذل المليارات من الأموال من قبل السيستاني من اجل طمطمت فضيحة الزنا ، وبعد فشل مبعوث السيستاني الشيخ احمد الصافي لطمطمت الفضيحة والتستر عليها ، ومن اجل طمطمت الزنا واغتصاب النساء ، قاد السيستاني حملة واسع توازي او تفوق حملته في الانتخابات لصالح الائتلافين العميلين فالان حتى في الدروس في الحوزة وحتى في البحوث الخارج يطلبون ويتوعدون ويتوسلون ويرهبون ويرغبون ويدفعون الرشا وكل هذا من اجل التستر وطمطت فضيحة الناجي فالوكلاء التابعين للسيستاني في كل المحافظات تتحرك على العشائر من اجل ذلك وكذلك طلبة الحوزة عطلوا عن دراسة العلوم الدينية في النجف وانطلقوا الى مناطقهم لتوعية الناس واعطائهم دروس في التكتم عن الزنا والفواحش ومعونة الزناة وطبعا سيتأولون احاديث الدين والمذهب ويسيسونها من اجل تبرير افعالهم وافعال الزاني مناف الناجي ، وهنا اوجه نداءي الى جميع الشرفاء اهل الغيرة والحمية علينا جميعا ان نتكاتف ونتعاون من اجل القضاء على الفاحشة والتحذير من الوقوع فيها وذلك بكشف اهل الفواحش ائمة الضلالة كالناجي وامثاله ومن يدعمه ويغطي عليه ويتستر عليه ويرضى بعمله ، حتى لاتهتك الأعراض ولا تسفك الدماء في عراق الجراحات