الكل سمع فضيحة رنالدنيو البرازيلي الصغير كما يسمونه وقبله رنالدو الكبير انه ارتكب فاحشة مع ابنة المدرب ولديه اعمال اخرى ليلية انزلت رنالدنيو الى الحضيض الى المستوى المتدني من افضل لاعب الى ادنى لاعب لان بعد ايام يذهب الى قطر للعب فيها سوء العاقبة ولكن رنالدنيوعمله وهي عند مجتمعه عادي لكن فضيحة رنالدنيو العمايرجي الكارثة رنالدنيوهذا مسمى على اتباع المذهب الحق الجعفري ليس هذا فقط بل يمثل جمع غفير يضحك على ذقونهم ويلعب بهم يمثل طائفة وينتهك هذه الاعراض باقبح الفضائح واعتى الفواحش والكارثة الاخران رنادنيو في برشلونه قامو بطرده وابعاده من النادي لكن رنالدنيو العمايرجي(سيد مناف) لانسمع بطرده ولا ابعاده والسكوت عليه جريمة كبرى احلت في العمارة واغلب الاندية على هذا المنوال فكل وكلاء الاندية هم على هذا المنوال فعلى رئيس النادي ان يصفي الزمر المنحرفة والا شملته لعنة التأريخ والناس وشمله العار فضلا عن سوء العاقبة التي حدثت مع وكيله في العمارة فما في الصغار تصير مع الكبار